لاشك أن إهمال الرجل لزوجته من أكبر المشكلات النسائية من خلال الدراسات الميدانية لبعض الأسر التي لا تنعم بالاستقرار
ولكن الواجب علينا معشر النساء أن نبحث أولا في الأسباب وأن نكون متجردات فيكون الحل:
أولا: اتهام النفس فنراجع أوراقنا فربما أننا جعلناه معذور في هذا الإهمال عندما تكون المرأة أصلاً قليلة الجاذبية.
سلبية
ثقيلة دم
ضيقة أفق
قليلة ثقافة
كئيبة المنظر
لا تهتم بمظهرها
تطيل الغياب عنه
ووووو ألخ
ثانياً: نتهم الزوج، وهناك أسباب قد تكون في أصل خلقته وجبلته، وهنا أخلاق (عكسية)
أما الأخلاق الجبلية فهذا علاجها مشكل، كأن يكون الرجل أصلاً انطوائي أو ثقيل دم، أو متكبر أو أو أو من الأخلاق الجبلية الأصلية.
فهذه الأخلاق لا ذنب للمرأة فيها.
ولكن المشكلة الأخلاق (العكسية) أو التطنيش العكسي:
وهو من باب الانتقام من الرجل لزوجته عندما تقصر في حقوقه أو يراها قليلة علم أو ضحلة الثقافة أو ضعيفة رأي أو كريهة المنظر أو أو أو فلا غرابة أن يكون الرجل كثير التطنيش
فالحل
إذا عرفنا السبب بطل العجب
نصحح أوضاعنا معه
ونعالج عيوبنا
ونقدم له كل ما نستطيع من عشرة زوجية
وبعد ذلك نرجو أن تكون النتيجة ممتازة