| عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ملاك الله مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 8536 نقاط : 52711 السمعة : 248 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمر : 43 الموقع : الوادي
| موضوع: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الإثنين 07 فبراير 2011, 9:40 pm | |
| السلام عليكم حلول ذكرى مولد خير الانام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ككل سنة ومع حلول هاته الذكرى العزيز تستعد الاسر والعائلات الجزائرية على غرار اخوتنا المسلمين بالاستعداد لهاته المناسبة التي تعتبر رابع مناسبة دينية نحتفل بها بعد عيد الفطر وعيد الاضحى وعاشوراء
و مع شساعة الجزائر الحبيبة واتساعها شمالا وجنوبا غربا وشرفا وتنوع العادات والتقاليد عبر ربوع هذا الوطن
ومن خلف اجهزت الكمبيوتر هاته التي قلصت المساحات والزمن وجعلت منا اسرة واحدة تلتقي على مبدا الاخوة وتبادل الثقافة والمعرفة وعن الاحتفال في قسنطينةتكون الزوايا على غرار زاوية بن عبد الرحمان وزاوية سيدي راشد قلعة لحلقات الذكر والمدح والتلاوة التجويد والتنافس على الصدقة والإطعام، حيث كانت تملأ “القصاع” بـ”الثريدة” أو “الشخشوخة “أو “التليتلي”، لإضافة إلى الزلابية التي توضع عند مدخل المساجد. ويتم تنظيف المسجد وتعطيره بالبخور والجاوي وإشعال الشموع في كل زاوية. ويظهر الطابع التقليدي للاحتفال في المنازل القديمة التي تحتوي على”وسط الدار” الذي يجمع كل الجيران، أين كانت المرأة تسعى، بمساعدة جيرانها وأهلها، لصنع المأكولات التقليدية والاحتفاظ بجزء قليل منها لوليمة العشاء التي تلتف حولها العائلة، فيما يوزع القسط الأكبر على الفقراء والمساكين.
وتأتي السهرة، وتكون فيها الحنة سيدتها وسط الشموع الملونة والبخور والجاوي والبيض الملون، والمدائح الشعبية التي ترددها النسوة، ويجتهدن في الذكر وتلقين الأطفال العبر والمعاني إلى غاية الفجر، حيث يتذوق الجميع “الزرير” أو “الطمينة” المحشوة باللوز والجوز، قبل النوم وعند الإستيقاظ يلبس الأطفال ثياب جديدة ويزورون المقابر رفقة الأهالي، ثم يأتي في الأخير دور”الڤرصة” على وجبة الغذاء .
في المولد.. العصيدة تميّز موائد الطارفيين
تبدي الأسر الطارفية اهتماما كبيرا بالإحتفال بالمولد النبوي الشريف، حيث تستيقظ الأمهات باكرا لطهي ما يعرف بـ”العصيدة”، محضرة من السميد المسقي بالسمن والعسل، ويدّعي العامّة أن هذه الأكلة تحضر منذ أمد العصور بمناسبة أي ميلاد. وتشهد الأضرحة والزوايا بدورها نشاطا متميزا وملحوظا ومكثفا، حيث يمكّن اعتبار هذا اليوم عيدا للزوايا والطوائف الصوفية، ويتكرر ذلك في أغلب مدن ولاية الطارف، وفي موالد أصحاب الأضرحة. كما تقام أمسيات يدعى لحضورها الأقارب والأصدقاء للاستماع إلى القراء وهم يرتلون آيات القرآن الكريم ترتيلا جماعيا، ويؤدون المدائح النبوية، ثم يتناولون وجبة العشاء التي تضم أطباق الكسكسي التقليدي اللذيذ، وشرب الشاي بالنعناع، ثم الدّعاء لرب المنزل صاحب المأدبة ولسائر المسلمين. وفي أحياء مدن ولاية الطارف كالقالة القديمة وبوحجار، عين الكرمة.. تبدأ مظاهر الاحتفال قبل شهر من حلول المولد النبوي، فتقوم النساء بتزيين المنازل والشرفات بباقات الياسمين، وفي ليلة المولد النبوي الشريف يغادر الرجال منازلهم نحو المساجد للإبتهال والاستماع إلى المدائح وحضور حفلات الختان، بينما تلتقي النساء في منزل الجارة الأكبر سنا لاحتساء الشاي الأخضر، وتتباهى كل منهن بحلوياتها. وفي صباح يوم المولد النبوي، يرافق الأطفال الذين تم ختانهم آباءهم في جولة عبر كافة أزقة الحي ليراهم الجميع، ومن أجمل العادات التي ألفها الطارفيون تسمية جميع المولودين في هذه المناسبة بأسماء الرسول (ص).
مفرقعات من كل الأنواع وبشتى الأسعار ومن بين تحضيرات الطارفيين لإحياء هذه المناسبة صرف الملايين لشراء المفرقعات، وتزكّيها طاولات بيع المفرقعات والمواد المتفجّرة بالأسواق الشعبية لولاية الطارف، وإن سجلنا انخفاضا ملحوظا في عددها وكميات السلع المعروضة مقارنة بالسنوات الماضية. قنابل مدوية تباع على الأرصفة تحضيرا لـ”حرب الشوارع” التي أصبحت تقليدا يمارسه الشباب والأطفال الطارفي خاصة في الأحياء الشعبية في ليلة المولد النبوي الشريف وبشكل مثير ومميز، مقلصين من مساحة المظاهر الاحتفالية التقليدية لهذه الليلة في الطارف، وما كانت تشهده الأجيال السابقة من إشعال للشموع وبخور وأجسام مضيئة بشكل كبير، فاسحين المكان أمام المفرقعات المدوية التي يتلذّذ عشّاقها بتفجيرها في أوقات متأخرة من الليل مسببين، وككل عام، حالات من الهلع وسط السكان في الأحياء والمجمعات السكنية.
شموع بعدد أفراد الأسرة للإحتفال في المدية
يعكف سكان المدية على شراء شموع المولد النبوي الشريف بعدد أفراد الأسرة، ومن ثم يختار كل فرد من أفرادها شمعته ويسمّيها باسمه ويشعلها، والأخير الذي تنطفئ شمعته ـ حسب الأسطورة ـ يعد صاحبها طويل العمر. وفي هذا الصدد تبقى العائلة مستيقظة تنتظر من تنطفئ شمعته آخرا. وتقوم ربات البيوت في ليلة المولد بتحضير أشهى الأطباق احتفاء بهذه المناسبة، حيث تحضّر النسوة طبق الكسكسي أوالرشتة مع الدجاج ومرق الكوسة والحمص، فهذان الطبقان من ضروريات مائدة المولد االنبوي بالنسبة للعائلة المداينية. وجرت العادة عند العائلات اللمدانية أنه، في مثل هذا اليوم، تُخطب الفتيات وتقدم المهيبة للمخطوبات، أو ما يعرف بـ“التيزري”، وهي مناسبة سعيدة يجتمع فيها أفراد العائلتين لتحديد مواعيد الزواج وبعض الشروط لإتمامه. وتحيي معظم مساجد المدية ليلة المولد النبوي بتلاوة الذكر الحكيم ومدح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، مشكلين حلقات للذكر، يتدارسون فيها سيرة النبي وخصاله الحميدة التي يحرص الإمام على تلقينها لجموع المصلين. كما يتم خلال هذه الليلة تنظيم المسابقات الدينية وتكريم الفائزين وحفظة القرآن الكريم. ولا يمكن أن تمر مناسبة المولد النبوي بالمدية دون أن نتحدث عن المفرقعات والألعاب النارية، التي يتم عرضها من قبل الشباب في ساحة جامع النور وطحطوح والرشبة بشتى الأنواع، قبل المولد بأسبوع أو أسبوعين، وبالرغم من ارتفاع أسعارها إلا أن سكان المدية يضطرون إلى شرائها إرضاء لأبنائهم.
المولد النبوي الشريف في الجنوب الجزائري ختان قبل شروق الشمس وإطلاق اسم “مولود” على المواليد الجدد
شهد شوارع وادي سوف حركية كبيرة التي يصنعها صبية وهم يجرون فرحا بالمولد متجهين صوب المساجد، بعد أن جمعوا كميات كبيرة من المفرقعات ليتسلوا بها هناك، كما تسمي العائلات اللاتي ترزق بصغير أيام المولد النبوي “المولدي” أو”ميلود“ أو”مولود” تبركا بهذا اليوم
يحتل الجانب الديني حيزا كبيرا من الإحتفالات بحكم أن المناسبة دينية في الأصل، حيث تبدأ أغلبية المساجد، خاصّة المساجد التابعة للطريقة التيجانية في ترديد قصائد البردة والهمزية للشيخ البصيري، مع بداية شهر ربيع الأول إلى غاية ليلة المولد. أما في صبيحة يوم المولد النبوي الشريف، فتتم قراءة كتاب عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم من ولادته المباركة حتى وفاته عليه السلام بأسلوب قصصي مشوق، يمزج بين النثر المسجوع والشعر المقفى الموزون.
فرحة بختان الأطفال الصغار تكثر خلال هذه المناسبة، في منطقة وادي سوف، حفلات ختان الأطفال. وما يميزها في هذه المنطقة أن العائلة تقوم بالإعلان والإشهار للختان من خلال ما يعرف محليا بـ”الراية” وهي عبارة عن قصبة من الخيزران تعلّق عليها خيوط من الصوف ملونة بالأخضر والأحمر والأبيض، وتصبغ هذه الخيوط بالحناء ثم ترفع فوق مسكن الطفل الذي سيختن. ويتم ختان الأطفال في وادي سوف قبل شروق الشمس، وتقوم النسوة المدعوات إلى بيت الطفل الذي سيختن بكسر عدد لا يستهان به من الأواني الفخارية أثناء عملية الختان، وذلك كي لا تسمع أم المختن صراخ ابنها. كما تحضّر الأسر السوفية في حفلات الختان “الرقاق” إضافة إلى الحلوى والبيض المسلوق، ويتم توزيعها على المدعوين، ويلبس الطفل لباسا خاصا بالختان وتخضب يداه ورجلاه بالحناء، ويزين صدره ببعض الأغراض طردا للحسد والعين، كالسيوف والأيدي الفضية الخماسية الأصابع.
جيجل حنين لذكريات “الطياخات” القديمة وتمسك بأطباق الغرايف والفتات
ما تزال الأسرة الجيجلية تحافظ على بعض العادات الموروثة ابتهاجا بمولد المصطفى (ص)، منها على وجه الخصوص إعداد أطباق الفتات والكسكسي إضافة إلى طبق أغروف أو البغرير والذي يسبق المولد بأيام وهو نفس الشأن كذلك بالنسبة للطمينة، إلا أن الكثير منها أخذ في الاندثار والزوال، لا سيما “الطياخات” التقليدية والسهرات الليلية وإشعال الشموع خارج المنازل بصفة جماعية. وحسب حمروش أمير، أستاذ بثناوية الشقفة، فأشار إلى أن هناك العديد من العادات زالت لا سيما ما تعلق بالطياخات اليدوية أو التقليدية. واسترسل بالقول “عندما كنا صغارا كنا نحنّ دائما إلى اقتراب تاريخ المولد النبوي الشريف بحيث تكون الاستعدادات من كل الجوانب، لا سيما صناعة الطياخة حيث نقوم بالبحث عن بطارية قديمة ونقوم بتذويب الرصاص الموجود بها ثم نفرغه في جوف قصبة أو في حفرة داخل الأرض يكون لها الشكل الأسطواني المجوف، بعدها نقوم بإحداث ثغرة بواسطة مسمار من الحجم الكبير، وبعد الانتهاء تتم عملية ربط المسمار بالمادة الرصاصية لتحصل على ما يمسى بـ”الطياخة” لنبدأ بعدها في عملية التطياخ بواسطة مادة الكبريت”. وأضاف أن التنافس يكون على أشده ليلة الذكرى بين شباب مختلف المناطق.
من جهة أخرى، قال عمار بوحنيكة من الطاهير إن المفرقعات التجارية قضت على الطياخة التقليدية التي كانت تلهم الأطفال وحتى الشيوخ، وأصبح التنافس اليوم بهاته المفرقعات من مختلف الأحجام. من جهته، الشاب عادل مريض بمصلحة جراحة العظام بمستشفى الطاهير والذي وجدناه رفقة الممرضين “خير الدين دوالشعير، كريم طيبوش وعمار بوحنيكة في إحدى المناوبات الليلية فقد أشاروا بأن الحديث عن المولد النبوي الشريف يذكرهم دائما بالحنين إلى زمن الطياخة التقليدية والجروح التي كانت تسببها لهم بسبب الاستعمال المفرط لمادة الكبريت وبطريقة غير شرعية وفوضوية ترتبط بعنفوان الشباب والطفولة، حيث كان الأطفال يتنافسون على من يُسمع أقوى دوي لطياخته ولتلك البقعة الوسطى التي تشوه بها الجدران في كل مكان.
أما في بلدية أولاد عسكر فقد كان قديما سكان مختلف المشاتي يبدأون الاحتفال بنحر بقرة أو عجل يشتريه أعيان المشتة ويستثني من دفع مستحقاتها اليتامى والأرامل والفقراء ومدراس القرآن الكريم. وكان يستوجب على كل أفراد المنطقة حضور مراسيم الذبح لترسيخ ثقافة التآزر والتكافل الاجتماعي إضافة إلى طقوس الحنة واللباس الموحد للأطفال وتنظيم المدائح الدينية وتعليم الأطفال السيرة النبوية الشريفة، إلا أن الكثير من هذه الطقوس زالت.
تندوف أطفال يحيون المولد على وقع “زاد النبي وفرحنا بيه”
مظاهر متعددة تلك التي تطبع الاحتفال بالمولد النبوي الشريف لدى سكان تندوف، حيث تقوم العائلات بتحضير الحناء وتزيين الأيادي والأرجل ليلة المولد، اعتقادا منها بالفأل وبشرى الخير التي تأتي مع مولد خير البرية محمد رسول الله صلى اللَّه عليه وسلم، وتشمل العملية الكبار والصغار. وتُنظم عمليات ختان جماعي للأطفال وذلك قصد ترسيخ مفاهيم الجماعة والاتحاد في نفوس الصغار. ومن جهة أخرى، تقوم العائلات بإعداد طعام الكسكسي والمردود، وهي أكلة شعبية ترتبط بالمولد النبوي الشريف، ويتم توزيعها على المساجد وإطعام عابري السبيل وهو بمثابة صدقة. كما تشهد الساحات العمومية حفلات دينية تنظمها الفرق الإنشادية مرددة عبارات توحي بعظمة الرسول منها “يسعد أمك يا حليمة.. زاد النبي وفرحنا بيه.. سيدي يا مولانا”.
كما تقوم النساء بالغناء الشعبي التقليدي على مستوى الأسر ودق الطبول، فيما تكتفي أسر أخرى بالمدائح الدينية. أما الرجال فتمتلئ بهم المساجد عن بكرة أبيها يتلون القرآن الكريم حتى الفجر، وتعكف لجان المساجد على تنظيم مسابقات تجويد القرآن وتنشيط بيوت اللَّه بشدو الحديث وعذوبة السيرة النبوية العطرة تحت شعار “شهر النصرة” حيث تتواصل الأنشطة الدينية والفقهية شهرا كاملا تتنوع فيه طرق إحيائها من أسرة إلى أخرى، لكن تبقى الحكمة واحدة نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولسكان الأرياف حظهم الأوفر من إحياء المولد النبوي الشريف بطريقتهم الخاصة التي يغلب عليها الطابع الديني كتلاوة القرآن وتحضير الأكلات الشعبية وتوزيعها على البدو الرحل. ومن الملاحظ انعدام المفرقعات النارية من مظاهر الاحتفال بالمولد النبي بتندوف إذ يقتصر الاحتفال على قراءة القرآن والأناشيد الدينية المعبّرة عن السيرة النبوية الشريفة، بينما يخرج الأطفال عبر شوارع المدينة بلباسهم الأبيض كالملائكة وفي أيديهم الحناء يرددون عبارات “أعطيني عرفة” وتعني الصدقة، سواء من الحلوى أو النقود، وغالبا ما تمتلئ جيوب الكبار بالحلوى استعدادا لطلبات الأطفال وهم يحيون مولد خير البشر بطرقهم الخاصة. ويقوم الأطفال بعد حصولهم على بعض النقود بشراء ألعابهم المفضلة “نفيخات” التي تعطي للمكان جمالا ولونا متميزا بالألوان المختلفة، كما تجوب شوارع المدينة تعبيرا على فرحة المولد النبوي الشريف إضافة إلى أنشطة متنوعة سطرت من طرف الجمعيات والفرق المحلية للاحتفال وسط الأهازيج والسهرات الدينية المشفوعة بتلاوة القرآن الكريم عبر كافة مساجد الولاية.
منقووووووووول
| |
|
| |
احلام الليل مراقب
عدد المساهمات : 1303 نقاط : 12397 السمعة : 103 تاريخ التسجيل : 20/12/2009 العمر : 29 الموقع : جزائر
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الإثنين 07 فبراير 2011, 10:52 pm | |
| صاحبة الطرح الراقي الحقيقة تعجز حروفي عن ايفائك كلمات الشكر
الا ان تتقبلي مروري بسيط | |
|
| |
سوفية وافتخر مشرف فضي
عدد المساهمات : 6477 نقاط : 39347 السمعة : 79 تاريخ التسجيل : 09/09/2009 الموقع : الوادي
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الثلاثاء 08 فبراير 2011, 11:18 am | |
| موضوع كثير روعة بارك الله فيكي | |
|
| |
ملاك الله مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 8536 نقاط : 52711 السمعة : 248 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمر : 43 الموقع : الوادي
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الثلاثاء 08 فبراير 2011, 6:13 pm | |
| | |
|
| |
فراشة سوف مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 6031 نقاط : 42029 السمعة : 171 تاريخ التسجيل : 11/07/2009 العمر : 33 الموقع : وادي سوف*الجزائر
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الثلاثاء 08 فبراير 2011, 8:20 pm | |
| | |
|
| |
ملاك الله مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 8536 نقاط : 52711 السمعة : 248 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمر : 43 الموقع : الوادي
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الأربعاء 09 فبراير 2011, 4:30 pm | |
| | |
|
| |
أمير الرومنسية مشرف فضي
عدد المساهمات : 4887 نقاط : 30813 السمعة : 36 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 43 الموقع : هنا
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الخميس 10 فبراير 2011, 11:38 pm | |
| ما شاء الله مقتطفات سريعة حول الفرحة بميلاد أشرف الخلائق
سيد الوجود صلى الله عليه وسلم
نورتينا أستاذة ملاك ربي ينورك
ويتمم فرحتنا يا رب | |
|
| |
ملاك الله مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 8536 نقاط : 52711 السمعة : 248 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمر : 43 الموقع : الوادي
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الثلاثاء 15 فبراير 2011, 8:40 pm | |
| | |
|
| |
ismail رواد تركية
عدد المساهمات : 290 نقاط : 6343 السمعة : 10 تاريخ التسجيل : 30/12/2010 العمر : 38 الموقع : سوف العرين
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الثلاثاء 15 فبراير 2011, 10:28 pm | |
| مشكورة ست الكل على هاته المقتطفات التي جعتلنا نتجول في ربوع بلادنا الشاسعة عبر بوابة منتدانا الذي نسال الله ان يجعله منارة للتائه والباحث عن الاستفادة يارب . فبارك الله فيكي وفي جميع الاعضاء الكرام | |
|
| |
سوفية وافتخر مشرف فضي
عدد المساهمات : 6477 نقاط : 39347 السمعة : 79 تاريخ التسجيل : 09/09/2009 الموقع : الوادي
| موضوع: رد: عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف الأربعاء 16 فبراير 2011, 11:40 am | |
| مشكورة ست الكل على هذا الموضوع | |
|
| |
ملاك الله مشرف ذهبي
عدد المساهمات : 8536 نقاط : 52711 السمعة : 248 تاريخ التسجيل : 12/07/2009 العمر : 43 الموقع : الوادي
| |
| |
| عادات الجزائئر في المولد النبوي الشريف | |
|